زى ما اتعودت معاكو على الاختصار فى الكلام هاحكى حكاية صغيره خالص وباختصار
الحلقة الأولى
فى عهد الرئيس عبد الناصر عليه من الله ما يستحق كان احد الأئمة يخطب الجمعة فى وجود السيد الرئيس وكان الكلام ده تقريبا فى مسجد السيده زينب وكان هذا الشيخ من الاسماء اللامعة المهم صاحبنا اثناء الخطبة أخذته الجلاله فأخد يمدح فى الرئيس جمال وقال فى مدحه " يا من اكرمت الأعمى وقد عاتب الله نبيه فقال عبس وتولى أن جائه الأعمى " يقصد أن الرئيس جمال احسن التصرف مع الأعمى فكان افضل من رسول الله فى التعامل مع الأعمى وكان جمال قام بتكريم طه حسين الله المهم قام شاب بعد الصلاه وقال ايها الناس إن الامام قد كفر ولا تجوز خلفة الصلاه وسنعيد الصلاه وفعلا أعاد الشاب الصلاه وتبعه أخرون .
الحلقة التانيه
راوى هذه القصة من الرجال الثقات كبير السن كان قد شهد الجمعة التى حدثت فيها الواقعة يقول راوى القصه " بعد أن مرت السنين ومات عبد الناصر وغير عبد الناصر اقسم بالله انى رأيت هذا الشيخ يتكفف الناس (يعنى بيشحت )أمام مسجد السيدة زينب . أنتهى كلام الراوى )
الشاهد من القصة
أن من يفترى على الله الكذب مثل هذا الشيخ وكثير غيره لا يموت حتى يكون عبره لم يعتبر ويلقى من المهانه لما يتوقعه أحد والأمثله للظالمين كثيرة ولا داعى لذكر الاسماء.
طيب انا مصدع دماغكو ليه بالكلام ده ؟
هاقولكو ليه
لانه فى الايام القليلة الماضية خرج علينا الشيخ طنطاوى شيخ الازهر بفتوى عجيبه يطالب فيها بجلد الصحفيين وهى فتوى مجامله لحبيبه مبارك على حساب الازهر وعلى حساب كرامه البشر وعلى حساب تاريخ مصر . من الاخر ماعملش حساب لا لدين ولا لغير دين كل ما كان فى باله هو مرضاة رب نعمته حتى ولو كان فى سخط الله . طيب هل تتوقعو لشيخ الازهر أن يصبح هذا حاله ويصبح مضحكه لكل صغير وكبير وعلى كل لسان (طبعا ده وضع مؤسف صنعه مبارك بنفسه لضمان الا يتدخل الازهر باى صوره فى قراراته )لذا وضع هذا الشخص فى هذا المكان ووسد الأمر إلى غير أهله لذا فانتظر يا طنطاوى العقاب سيطالب الصالح والطالح بعزلك وسيضحك عليك القريب والغريب وستكون حكاية على كل لسان وانتظر المزيد.
وحسبنا الله ونعم الوكيل فى من ولى طنطاوى هذه المكانه
الحلقة الأولى
فى عهد الرئيس عبد الناصر عليه من الله ما يستحق كان احد الأئمة يخطب الجمعة فى وجود السيد الرئيس وكان الكلام ده تقريبا فى مسجد السيده زينب وكان هذا الشيخ من الاسماء اللامعة المهم صاحبنا اثناء الخطبة أخذته الجلاله فأخد يمدح فى الرئيس جمال وقال فى مدحه " يا من اكرمت الأعمى وقد عاتب الله نبيه فقال عبس وتولى أن جائه الأعمى " يقصد أن الرئيس جمال احسن التصرف مع الأعمى فكان افضل من رسول الله فى التعامل مع الأعمى وكان جمال قام بتكريم طه حسين الله المهم قام شاب بعد الصلاه وقال ايها الناس إن الامام قد كفر ولا تجوز خلفة الصلاه وسنعيد الصلاه وفعلا أعاد الشاب الصلاه وتبعه أخرون .
الحلقة التانيه
راوى هذه القصة من الرجال الثقات كبير السن كان قد شهد الجمعة التى حدثت فيها الواقعة يقول راوى القصه " بعد أن مرت السنين ومات عبد الناصر وغير عبد الناصر اقسم بالله انى رأيت هذا الشيخ يتكفف الناس (يعنى بيشحت )أمام مسجد السيدة زينب . أنتهى كلام الراوى )
الشاهد من القصة
أن من يفترى على الله الكذب مثل هذا الشيخ وكثير غيره لا يموت حتى يكون عبره لم يعتبر ويلقى من المهانه لما يتوقعه أحد والأمثله للظالمين كثيرة ولا داعى لذكر الاسماء.
طيب انا مصدع دماغكو ليه بالكلام ده ؟
هاقولكو ليه
لانه فى الايام القليلة الماضية خرج علينا الشيخ طنطاوى شيخ الازهر بفتوى عجيبه يطالب فيها بجلد الصحفيين وهى فتوى مجامله لحبيبه مبارك على حساب الازهر وعلى حساب كرامه البشر وعلى حساب تاريخ مصر . من الاخر ماعملش حساب لا لدين ولا لغير دين كل ما كان فى باله هو مرضاة رب نعمته حتى ولو كان فى سخط الله . طيب هل تتوقعو لشيخ الازهر أن يصبح هذا حاله ويصبح مضحكه لكل صغير وكبير وعلى كل لسان (طبعا ده وضع مؤسف صنعه مبارك بنفسه لضمان الا يتدخل الازهر باى صوره فى قراراته )لذا وضع هذا الشخص فى هذا المكان ووسد الأمر إلى غير أهله لذا فانتظر يا طنطاوى العقاب سيطالب الصالح والطالح بعزلك وسيضحك عليك القريب والغريب وستكون حكاية على كل لسان وانتظر المزيد.
وحسبنا الله ونعم الوكيل فى من ولى طنطاوى هذه المكانه
